بيروت: نفت الإعلامية هيلدا خليفة ان يكون وهج برنامج "ستار اكاديمي" قد بدأ يخفت مؤكدة انه لا يزال يحقق نجاحا باهراً،
[size=12]ونسبة المشاهدة العالية لا تزال عالية.
ولم تنف هيلدا رغم نجاحها في تقديم البرنامج أن البرامج الحوارية تأسرها أكثر، لكنها استدركت بقولها "من الصعب الشعور بالملل في برنامج مثل "ستار أكاديمي" لأنه يمتاز بالضخامة والتجدد الدائم ويراهن على إدخال الفرح إلى قلوب المشاهدين في ظل الأوضاع المعيشية الصعبة التي تسيطر على حياتهم، وهذا الرهان بحدّ ذاته إنجاز مهم".
وعن انتقاد اخطائها في التقديم قالت "لا يوجد إعلامي لا يخطىء أثناء تقديم برنامجه، هذا أمر طبيعي وعادي خصوصاً أن البرنامج يمتدّ على ساعتين وهو مباشر على الهواء وفي أحيان كثيرة لا أسمع صوتي بسبب الصراخ داخل القاعة. أجتهد لتفادي الوقوع في الثغرات نفسها وأعتقد أنني حققت تقدماً ملحوظاً في هذا المجال ولم تعد أخطائي لغوية إنما يتعثّر لساني أحياناً، لا تزعجني مثل هذه التعليقات لأنها لا تنمّ عن أي حقد أو تجريح، حتى الذين ينتقدوني يقولون لي حين ألتقيهم: "بسيطة، بتصير". أستفيد من الملاحظات التي توجّه إليّ رغبة مني في التقدّم في مجال الإعلام."
[/size]
[size=12]ونسبة المشاهدة العالية لا تزال عالية.
ولم تنف هيلدا رغم نجاحها في تقديم البرنامج أن البرامج الحوارية تأسرها أكثر، لكنها استدركت بقولها "من الصعب الشعور بالملل في برنامج مثل "ستار أكاديمي" لأنه يمتاز بالضخامة والتجدد الدائم ويراهن على إدخال الفرح إلى قلوب المشاهدين في ظل الأوضاع المعيشية الصعبة التي تسيطر على حياتهم، وهذا الرهان بحدّ ذاته إنجاز مهم".
وعن انتقاد اخطائها في التقديم قالت "لا يوجد إعلامي لا يخطىء أثناء تقديم برنامجه، هذا أمر طبيعي وعادي خصوصاً أن البرنامج يمتدّ على ساعتين وهو مباشر على الهواء وفي أحيان كثيرة لا أسمع صوتي بسبب الصراخ داخل القاعة. أجتهد لتفادي الوقوع في الثغرات نفسها وأعتقد أنني حققت تقدماً ملحوظاً في هذا المجال ولم تعد أخطائي لغوية إنما يتعثّر لساني أحياناً، لا تزعجني مثل هذه التعليقات لأنها لا تنمّ عن أي حقد أو تجريح، حتى الذين ينتقدوني يقولون لي حين ألتقيهم: "بسيطة، بتصير". أستفيد من الملاحظات التي توجّه إليّ رغبة مني في التقدّم في مجال الإعلام."
[/size]